"لقد انتهينا بالفعل من الدراسات، بما في ذلك الدراسات الفنية ودراسات الرؤية. ونأمل أن يبدأ هذا المشروع قريبًا. نقوم حاليًا بوضع اللمسات الأخيرة على بعض الأوراق و[نتوقع] أن يتم الانتهاء من كل شيء بحلول نهاية عام 2025، على الأقل".

يندرج المشروع في إطار استراتيجية أوسع لتطوير الطاقة المتجددة في ليبيا، والتي تهدف إلى تنويع مزيج الطاقة من خلال نشر مشاريع الطاقة المتجددة على نطاق واسع. ووفقًا للدكتور الأنصاري، فإن الاستراتيجية "تمتد من عام 2023 إلى 2035، ونسعى إلى أن تكون نسبة الطاقة المتجددة 20% من مزيج الطاقة. وهذا يمكن أن يفتح أبوابًا كبيرة للاستثمار، ونحن ندعو المستثمرين المحليين والدوليين للعمل معنا لتحقيق هذه الاستراتيجية."

ومن خلال منصات مثل القمة العالمية لطاقة الرياح، يمكن للمستثمرين العالميين ومطوري المشاريع الوصول إلى فرص الاستثمار في مجال الطاقة في ليبيا. ويعتقد الدكتور الأنصاري أن "القمة تمنحنا والكيانات الليبية فرصة حقيقية لعرضها على العالم والإعلان عن المشاريع، وإظهار الفرص المتاحة لدينا. إن ليبيا سوق كبير وفرص كثيرة هنا. البيئة موجودة، والأرض موجودة، وإمكانات الطاقة الشمسية والمتجددة موجودة هنا. هناك موقع جغرافي جيد مع إيطاليا ومالطا وفرصة لتصدير الطاقة النظيفة إلى كليهما."

شاهد المقابلة كاملة أدناه:

https://www.youtube.com/watch?v=b0oM0y0DXb0